المراجعات
Anonymous
لقد عملت مؤخرا مع ريتشارد في حالتين. وحتى لو لم ننته بعد، فقد نجح في حل القضية الأولى. فمكتبه أشبه ب"القشعريرة" بالمقارنة مع مكاتب المحامين المملة الأخرى. في البداية كنت قلقا من أن لا أحد يهتم أو يفهم أهمية وضعي. لقد بدوا غير منظمين و مهملين، لكنهم لم يحكموا أبدا على كتاب من غلافه.
تم كل شيء في الوقت المناسب. كنت دائما أستدعي وأعلم بأمور هامة. وفي النهاية تحل المشكلة بلا مشقة. والآن أعمل معهم في قضية أخرى وأنا أكثر راحة. لا تدع مراجعات الصفراء الرهيبة تخدعك كما فعلت بي. ملاحظة: ريتشارد محام منذ ٤٦ عاما. أراهن أنه يعرف شيئا أو إثنين ؛)
Anonymous
أنا راض جدا عن ريتشارد وفريقه في التعامل مع قضية. كان الجميع لطيفا جدا، وكان مساعدوه القانونيون دائما سريعين في الرد على أسئلتي، وأعطوني تحديثات عن القضية. الوقت المجهد الذي كنت أمضيه أصبح أسهل بكثير مع كل واحد منكم يرشدني خلال العملية، وأنا بالتأكيد أوصي شركتكم لأي شخص. تعامل ريتشارد مع كل شيء بكرامة ورأفة في حل القضية بسرعة وحرفية.
Anonymous
لا تذهب إلى هنا!
مكتبه مليء بالمهاجرين الجدد الذين لا يعرفون شيئا هنا في الولايات المتحدة، ينتظرون الآن، لا يوجد موعد، ولا موظفون ودودون، ومحامون فظون، ولا مساعدة. إنها ليست مهنية على الإطلاق! المشكلة ان هالفقير بيعتقدوا انو هي الطريقة الطبيعية بشكل عام!
لا تستخدمو هذا المحامي!
Anonymous
لا تذهب إلى هنا!
قمنا بتوظيف ريتشارد للمساعدة في عمل الورق الخاص بزوجي في تطبيق البطاقة الخضراء.
لقد أخفق في ذلك بشكل سيئ للغاية لدرجة أننا اضطررنا للذهاب إلى الكونجرس المحلي لمعرفة أين انتهى العمل الورقي، وتعيين محام آخر. وعندما خلص الكونغرس إلى وجود خطأ، رفض السيد ترايس قبول اللوم وتصحيح الوضع، وبدلا من ذلك أشار إلى الباب وقال إنه لا يستطيع مساعدتنا أكثر. وقال إنه لم يرتكب أي خطأ وقال علينا أن 'نقاضي الحكومة مقابل ٣،٥٠٠ دولار أخرى'.....قوة العمل العالمية!! هذا بعد أن دفعنا له بالكامل.
مكتبه ممتلئ دائما بالناس ينتظرون في الجوار، لا تعيين، الموظفين الوقحين، المحامين الوقحين، لا مساعدة. ليس مهنيا على الإطلاق!
بعد ثلاثة أسابيع من توظيفنا محاميا جديدا، حصل زوجي على بطاقته الخضراء! هل ذكرت أن ريتشارد ترايس استغرق أكثر من ١٤ شهرا ليفعل ما فعله محام آخر في ٣ أسابيع.....
لا تستخدم هذا المحامي!
Anonymous
أحب هذا المكتب.....ريتشارد هو الأفضل !
